نوّه الرئيس التشيكي، بيتر بيفيل، بأهمية موريتانيا بالنسبة لجمهورية التشيك، واصفًا إياها بشريك مستقر في منطقة تعاني من تحديات أمنية واقتصادية، وتتوفر على فرص استثمارية كبيرة.

وأكد بيفيل، خلال لقاء جمعه بالرئيس محمد ولد الغزواني اليوم الاثنين في القصر الرئاسي بنواكشوط، أهمية تنويع مجالات التعاون بين البلدين لتشمل السياسة والاقتصاد والأمن،

وشدد على ضرورة إقامة شراكات تخلق قيمة مضافة لاقتصاد البلدين، اعتمادًا على التجربة التشيكية والفرص الواعدة في موريتانيا.

وعبر الرئيس التشيكي عن امتنانه للرئيس ولد الغزواني على الاستقبال، مثمنًا الجهود المبذولة لتنظيم اللقاء الذي خُصص لتوقيع بروتوكول تعاون بين القطاعين الخاصين في البلدين.

اترك تعليقاً

Exit mobile version