كتب الصحفي فى قناة الحرة الأمريكية متسائلا عن لماذا لم تحتط شركات الاتصال فى موريتانيا لهذا العطل، ولماذا لم تتأثر السنغال وهي على نفس الكابل :
——–
الغريب العجيب أن شركات الاتصال وقبلها وبعدها وفي المنتصف سلطة التنظيم كانت تعلم (أو من الممكن أن تعلم) بالانقطاع مسبقا وتحتاط له.
أعمال الإصلاح جارية منذ ستة أيام في الكابل المشؤوم وسيراليون وغامبيا عانتا طيلة هذه الأيام الستة.
وكتب فى تدوينة أخرى عن نفس الموضوع :
قبل أن يبرر أحد يجب أن تسألوا لماذا السنغال على نفس الكابل ولم تتأثر بالقدر الذي يلحظ أصلا (غالبا إحدى شركات الاتصال تزودكم الآن بشكل لم تكن تصرح به لدى سلطة التنظيم في الماضي من لدن شريكة لها في السنغال).
ومالي التي تأثرت بشكل طفيف تصلها الإنترنت عبر أراضي السنغال وقليلا عبر أراضينا.
الجواب حتى لا نحير: Backup، الاحتياط والاحتياط، تنويع المصادر! تطوير البنية التحتية.
أين ثاني الكابلات الذي كان يفترض أن يعمل قبل عامين؟
ثم لماذا حظر ستارلينك والدولة والخواص مجتمعين عاجزون عن تغطية الطلب وتأمين الجودة؟
أسئلة بودي أن أسمع رد المختصين عليها.