افتتح وزير الدفاع وشؤون المتقاعدين وأولاد الشهداء، حننه ولد سيدي، يرافقه قائد أركان الدرك الوطني الفريق عبد الله ولد أحمد عيشه، ثكنة جديدة لمجموعة الأمن والتدخل التابعة للدرك الوطني.
شهد حفل التدشين حضور شخصيات عسكرية ومدنية، من بينها مدير الأمن الوطني، وقائد أركان الحرس الوطني، ووالي نواكشوط الغربية.
أكد قائد مجموعة الأمن والتدخل، في كلمته بالمناسبة، جاهزية الوحدة لتنفيذ المهام الموكلة إليها، مشيدًا بدعم قائد أركان الدرك الوطني وجهوده في تطوير المجموعة.
من جهته، استعرض قائد أركان الدرك الوطني أبرز إنجازات الخطة الخمسية لعصرنة القطاع، مشددًا على أهمية الحفاظ على المكتسبات ومواصلة الجهود لتحقيق أهداف القطاع المستقبلية.
ويأتي تدشين الثكنة ضمن استراتيجية تعزيز القدرات الأمنية والعملياتية للدرك الوطني، بما يواكب احتياجات الأمن والاستقرار في البلاد.